
أكد مقربون من السفارة السعودية في لبنان أن الكتلة النيابية التي تجمع النائبين فؤاد مخزومي وأشرف ريفي لم تأتِ بطلب سعودي، معتبرة أن ريفي ومخزومي يتموضعان بما ينسجم مع طموحاتهما الشخصية المستقبلية ومحاولتهما لعب أدوار ذات تأثير في الاستحقاقات المقبلة.
ولفت المقرّبون لـ“الاخبار” إلى أن المملكة العربية السعودية، التي تريد إعادة التوازن إلى الساحة السنية، تدرك أن ذلك لا يكون عبر مخزومي وريفي اللذين ظهّرت الانتخابات النيابية حجمهما الفعلي، ولو أن السفارة تعطي “ريق حلو” لكل من يدق بابها.
جريدة الكترونية باللغة العربية، تتناول الأخبار والأحداث المحلية والدولية سياسياً واقتصادياً ورياضياً وفنياً.