
وانتشرت عدداً من الأنباء عن أن السبب في الأزمة بين شاكيرا وبيكيه تعود إلى الخيانة من قبل الأخير، وفقاً لصحيفة EL Periodico الإسبانية، وأوضحت الصحف أن بيكيه ترك المنزل الذي يجمعه بـ شاكيرا، ويقيم حالياً في منزله القديم بمدينة برشلونة.
وواصل الموقع الإسباني في تقريره، أن الخيانة كانت السبب في عدم ظهور بيكيه وشاكيرا سوياً منذ شهر مارس الماضي في العلن أو في الصور على مواقع التواصل الاجتماعي.
وتابع التقرير قائلاً: “روتين بيكيه الجديد خارج عن السيطرة، أصبح يتردد بكثرة على الحفلات في النوادي الليلية رفقة زميله ريكي بويغ وقد شوهدا أكثر من مرة رفقة العديد من النساء”.
واعتبر البعض أن الأغنية الأخيرة للفنانة شاكيرا، كانت مؤشراً على انهيار علاقتها بـ بكيه، والتي اطلقتها في شهر إبريل الماضي، وتعبر كلماتها عن اللوم والعتاب، بالإضافة إلى سفر الكولومبية مرتين إلى إيبيزا في مايو رفقة طفليها بدون بيكيه.
جريدة الكترونية باللغة العربية، تتناول الأخبار والأحداث المحلية والدولية سياسياً واقتصادياً ورياضياً وفنياً.